عرفات الحاشدي بالأمس طالعتنا وسائلُ الإعلام الوطنية، بأخبار تؤكّـدُ مصرعَ وجرحَ العديد من المتورطين في الخيانة خلال تصدي الجيش واللجان الشعبيّة لزحف لهم في جبهة الضباب بتعز.
علي حمود الأهنومي ما إن يحسّ المرتزِقةُ بالهزائم على أرض الواقع والمواجهة في الميدان العسكري، ومع تقدّم الجيش واللجان الشعبيّة في أكثر من محور، ومحاولةً لجلب الأنظار وعكس مؤشر البوصلة، يقومون باقتراف جريمة هناك، وافتعال
علي المؤيد حين تشتد وطأة المعارك وتضيق ساحات القتال وميادين المواجهة على الأدوات الإقليمية والمحلية تلجأ تلك القوى إلى تنفيذ عدد من الجرائم والانتهاكات المختلفة سعيا لتوفير مادة إعلامية دسمة يتم من خلالها تنفيذ
اسماعيل المحاقري لكل بداية نهاية، وحرب الأعراب على اليمن أوشكت على نهايتها إن لم تكن قد انتهت عمليا في العام الخامس من عمر العدوان بعد انفراط عقد التحالف واستنفاد السعودية لكل الخيارات ورهانات الحسم العسكرية والأمنية على حد سواء.
أحمد المتوكل جميعُ المنظمات لا تريد لنا أيَّ خير؛ لأَنَّها تابعة لمن قال اللهُ لنا عنهم بأنهم لا يودون أن يُنزل علينا أيُّ خير من ربنا.